الشكوش علاج كل مربوش

لا تستطيع التفكير فى بوتقه التفكير

ولا تستطيع ان تعمل وانت تعمل

ولا تستكيع ان تنام وانت نائم

ولا ان تأكل وانت تأكل

اذا اردت ان تفكر عليك بصفاء البال

وعدم لبس الصوف او الشال

والمكوث بمكان به ظلال

وعدم الاستعجال بالحال

ودع الفكر يتحول لمقال

والكلمات به صال وجال

اكتب الافكار وترجمها الى افعال

اكتب عمل وانجزه

اكتب فكره واعمل بها

تحفه الأصول فى ضيقه الفصول

الاصل بالعمل الاستمرار والاتقان

والاصل بالوصول الى الهدف توسيعه ونشره والبحث عن هدف وغايه أخرى

الحزن على الذى فات يؤخر انجاز المهمات

التفكير بالذى هو آت يعطل الطاقه والتحفيز ويعرقل الجهد

التركيز دائماً على الادء والتركيز دائماً على التحرك ولو بخطوات بسيطه

أن ميزات التفكير دائماً ما تقودك الى التحرك

من لا يفكر لا يتحرك

من لا يتحرك لا يفكر

ولا يمكن الوصول الى نضج وصفاء التفكير الا بالابتعاد عن مشتتات التفكير

والصفاء الذهني يكون بتحديد وتصغير وجعل الغايه صغيره ومقبوله ومنطقيه

البعض يصل اليها اسرع من الاخرين
والبعض يتأخر

من وصل مبكراً يغتر ويتكبر
من تأخر يحبط ويقهر

والعلامه ان تكون بالتواضع والاستمرار
تغير السلوك النفسي انحراف

التبرير يؤخر الفكر من التحرير

بسم الله الرحمان الرحيم

ايش تملك يا مسكين؟

يؤخرك كل يوم وحين.

ظنك اليوم بالتبرير

يجعلك بمر الزمان فقير

الحل يكمن بالتعجيل
ولو كان الامر خطير

وعلى هذا يكون المسير
هدفك النجاح ولو كان مرير


كل يوم تكرر الهدف
حتى تعيش النتيجه برهف

وعلى الله كون باتصال
وتوكل عليه جعال الصعب سهال

اغتصاب الافكار طريق الى هروب الانفار

ان غرز الدماغ بالافكار الاعطباطيه

والاشكال الحلزونيه

مصير هلاك نظم الافكار النيره

فالجلوس مع اصحاب العلم

اهم من الجلوس مع اصحاب الحلم

والقعود على مشارف الفلم

يأتيك زبده ما فى الحلم

وان اغتصاب الافكار 

لا يتيح لك اغتصاب الانوار

الا اذا صليته على كف النار

ثم رميته على جمر حار

عندها ستسمع الخبر السار

 

الحضور أهم من اختلاق العذور

ان الشخص ليتأخر على الوصول على مرحله الحضور الوقتي، فالعقل الباطني عندما يستحوذ على النشاط العام للمخ

يقوده الى الشعور المستمر بالقلق والتوتر وضيق البال وقله الافكار واسوداد الحال.

فمن الضروري اذا ضاقت بك الافكار وقلت حيلك عن النفع

ان تقوم من جديد بتعريف الثوابت والمتحركات وما المطلوب منك وما المطلوب عليك

فى خطوات سهله ونقاط غير عميقه واقرب من ان تكون ضحله

حتى لا تدخل التعقيدات ونمشي فى ممر السهالات

ثم عليه اكتساب الكثير من المتغيرات لكى تلتحم مع الثوابت فتتولد شحنات من صغيره

ناتجه عن مضاجعه الفكر بفكر

ولا سبيل عن ضيق حبل الافكار الا بتركيب افكار جديده

او الاعتزال عن الماديات والجلوس على الحديده

فالتخلص من المتغيرات يقودك الى الثوابت

والتثبت بالثوابت يقودك الى المتغيرات